وكان صديقي ... عبد اللطيف علوي قولاً ... وسيف الدين علوي ردّا
لم نكن يومها طائرين على موعد للغناءِ ... حزينا تركته قبل اكتمال الصّباح على باحة المعهد الثّانويّ ، وأفريلُ يطفئُ آخر نرجسة في طريقه .. كان هنالكَ أكثرُ من سبب للكلامِ ، وأكثرُ من سبب للبكاءِ ... توقّفتُ ، لم يلتفتْ .. ثمّ مرّ كما السّيف ما بين ضلعينِ،...
خاتِمةُ الأحزانْ ....
كتبت هذه القصيدة يوم التاسع من نيسان / أفريل 2003 ... يوم سقوط بغداد التّاسعُ من نيسانْ ... لا عاشرَ بعد التّاسعِ !، نحنُ شهودَ المذبحِ نعلنُ خاتمةَ الأحزانْ ونتوبُ عن الوطنِ الحافي وعُواءِ ضمائِرِنا... عن دنيا لا تسعُ الأحبابَ وآخرةٍ ما عاد بها لقناديل...
خاتِمةُ الأحزانْ ....
التّاسعُ من نيسانْ لا عاشرَ بعد التّاسعِ ، نحنُ شهودَ المذبحِ نعلنُ خاتمةَ الأحزانْ ونتوبُ عن الوطنِ الحافي وعُواءِ ضمائِرِنا... عن دنيا لا تسعُ الأحبابَ وآخرةٍ ما عاد بها لقناديل الشّهداء مكانْ التاسع من نيسانْ اليوم تصدّقِ أو تعمَى هو آخرُ عهدكَ بالتّاريخِ...
خاتِمةُ الأحزانْ ....
التّاسعُ من نيسانْ لا عاشرَ بعد التّاسعِ ، نحنُ شهودَ المذبحِ نعلنُ خاتمةَ الأحزانْ ونتوبُ عن الوطنِ الحافي وعُواءِ ضمائِرِنا... عن دنيا لا تسعُ الأحبابَ وآخرةٍ ما عاد بها لقناديل الشّهداء مكانْ التاسع من نيسانْ اليوم تصدّقِ أو تعمَى هو آخرُ عهدكَ بالتّاريخِ...
خاتِمةُ الأحزانْ ....
التّاسعُ من نيسانْ لا عاشرَ بعد التّاسعِ ، نحنُ شهودَ المذبحِ نعلنُ خاتمةَ الأحزانْ ونتوبُ عن الوطنِ الحافي وعُواءِ ضمائِرِنا... عن دنيا لا تسعُ الأحبابَ وآخرةٍ ما عاد بها لقناديل الشّهداء مكانْ التاسع من نيسانْ اليوم تصدّقِ أو تعمَى هو آخرُ عهدكَ بالتّاريخِ...
وكان صديقي ...
لم نكن يومها طائرين على موعد للغناءِ ... حزينا تركته قبل اكتمال الصّباح على باحة المعهد الثّانويّ ، وأفريلُ يطفئُ آخر نرجسة في طريقه .. كان هنالكَ أكثرُ من سبب للكلامِ ، وأكثرُ من سبب للبكاءِ ... توقّفتُ ، لم يلتفتْ .. ثمّ مرّ كما السّيف ما بين ضلعينِ،...
وكان صديقي ...
لم نكن يومها طائرين على موعد للغناءِ ... حزينا تركته قبل اكتمال الصّباح على باحة المعهد الثّانويّ ، وأفريلُ يطفئُ آخر نرجسة في طريقه .. كان هنالكَ أكثرُ من سبب للكلامِ ، وأكثرُ من سبب للبكاءِ ... توقّفتُ ، لم يلتفتْ .. ثمّ مرّ كما السّيف ما بين ضلعينِ،...
وكان صديقي ...
لم نكن يومها طائرين على موعد للغناءِ ... حزينا تركته قبل اكتمال الصّباح على باحة المعهد الثّانويّ ، وأفريلُ يطفئُ آخر نرجسة في طريقه .. كان هنالكَ أكثرُ من سبب للكلامِ ، وأكثرُ من سبب للبكاءِ ... توقّفتُ ، لم يلتفتْ .. ثمّ مرّ كما السّيف ما بين ضلعينِ،...
وكان صديقي ...
لم نكن يومها طائرين على موعد للغناءِ ... حزينا تركته قبل اكتمال الصّباح على باحة المعهد الثّانويّ ، وأفريلُ يطفئُ آخر نرجسة في طريقه .. كان هنالكَ أكثرُ من سبب للكلامِ ، وأكثرُ من سبب للبكاءِ ... توقّفتُ ، لم يلتفتْ .. ثمّ مرّ كما السّيف ما بين ضلعينِ،...
الإرهــــابي
الإرهــــابي .... -- قراءة غير مستوفاة في صورة افتراضيّة -- فــي الصُّـــورةِ شَــخْصٌ يُـــشْبِهُنِي .. مَـــدَرِيُّ اللَّونِ ، نَـــحِيلٌ ، نِصفُ طَوِيـــلٍ ، مُكْتَـــهِلُ .. فــي الصُّورةِ وَجْهٌ أَعْــــرِفُهُ ، أَنْــــفٌ جَبَلِـــيٌّ مَعْقُوفُ...