الإرهــــابي
الإرهــــابي .... -- قراءة غير مستوفاة في صورة افتراضيّة -- فــي الصُّـــورةِ شَــخْصٌ يُـــشْبِهُنِي .. مَـــدَرِيُّ اللَّونِ ، نَـــحِيلٌ ، نِصفُ طَوِيـــلٍ ، مُكْتَـــهِلُ .. فــي الصُّورةِ وَجْهٌ أَعْــــرِفُهُ ، أَنْــــفٌ جَبَلِـــيٌّ مَعْقُوفُ...
الإرهــــابي
الإرهــــابي .... -- قراءة غير مستوفاة في صورة افتراضيّة -- فــي الصُّـــورةِ شَــخْصٌ يُـــشْبِهُنِي .. مَـــدَرِيُّ اللَّونِ ، نَـــحِيلٌ ، نِصفُ طَوِيـــلٍ ، مُكْتَـــهِلُ .. فــي الصُّورةِ وَجْهٌ أَعْــــرِفُهُ ، أَنْــــفٌ جَبَلِـــيٌّ مَعْقُوفُ...
الإرهــــابي
الإرهــــابي .... -- قراءة غير مستوفاة في صورة افتراضيّة -- فــي الصُّـــورةِ شَــخْصٌ يُـــشْبِهُنِي .. مَـــدَرِيُّ اللَّونِ ، نَـــحِيلٌ ، نِصفُ طَوِيـــلٍ ، مُكْتَـــهِلُ .. فــي الصُّورةِ وَجْهٌ أَعْــــرِفُهُ ، أَنْــــفٌ جَبَلِـــيٌّ مَعْقُوفُ...
حطب الثّورة ..
هل جُعتَ يوما ، ثمّ نِمتَ وفي الخيالِ رغيفُ خبزٍ يابسٍ ومرارةٌ في الحلقِ تأبَى أن تنامْ ؟ هل بِتَّ مقرورا كقطٍّ مُهمَلٍ فوق الرّصيفِ وأيقَظَتْكَ خطى البغايا والسّكارى في الظّلامْ ؟ هل مرّ عيد وانتظرتَ يدًا تكفكفُ دمْعتَكْ ثمّ انكفأتَ كما اليتيمُ بدون...
حطب الثّورة ..
هل جُعتَ يوما ، ثمّ نِمتَ وفي الخيالِ رغيفُ خبزٍ يابسٍ ومرارةٌ في الحلقِ تأبَى أن تنامْ ؟ هل بِتَّ مقرورا كقطٍّ مُهمَلٍ فوق الرّصيفِ وأيقَظَتْكَ خطى البغايا والسّكارى في الظّلامْ ؟ هل مرّ عيد وانتظرتَ يدًا تكفكفُ دمْعتَكْ ثمّ انكفأتَ كما اليتيمُ بدون...
حطب الثّورة ..
هل جُعتَ يوما ، ثمّ نِمتَ وفي الخيالِ رغيفُ خبزٍ يابسٍ ومرارةٌ في الحلقِ تأبَى أن تنامْ ؟ هل بِتَّ مقرورا كقطٍّ مُهمَلٍ فوق الرّصيفِ وأيقَظَتْكَ خطى البغايا والسّكارى في الظّلامْ ؟ هل مرّ عيد وانتظرتَ يدًا تكفكفُ دمْعتَكْ ثمّ انكفأتَ كما اليتيمُ بدون...
حطب الثّورة ..
هل جُعتَ يوما ، ثمّ نِمتَ وفي الخيالِ رغيفُ خبزٍ يابسٍ ومرارةٌ في الحلقِ تأبَى أن تنامْ ؟ هل بِتَّ مقرورا كقطٍّ مُهمَلٍ فوق الرّصيفِ وأيقَظَتْكَ خطى البغايا والسّكارى في الظّلامْ ؟ هل مرّ عيد وانتظرتَ يدًا تكفكفُ دمْعتَكْ ثمّ انكفأتَ كما اليتيمُ بدون...
للعين مخرزها
المدينة مثخنة بالتفاصيل والروح عارية مذ متى وأنا أشتهي أن أعودَ إلى جسدي وأنامَ على غصن زيتونةِ في العراء كعصفورة زاهدهْ وتمنّيت أن أصف الراحلين كما رحلوا غير أنّ ارتكاب القصيدة في ليل بغداد كالموت فيها.... عناق طويل وملحٌ ثقيلٌ على شفةٍ باردهْ وأخيرا...
للعين مخرزها
المدينة مثخنة بالتفاصيل والروح عارية مذ متى وأنا أشتهي أن أعودَ إلى جسدي وأنامَ على غصن زيتونةِ في العراء كعصفورة زاهدهْ وتمنّيت أن أصف الراحلين كما رحلوا غير أنّ ارتكاب القصيدة في ليل بغداد كالموت فيها.... عناق طويل وملحٌ ثقيلٌ على شفةٍ باردهْ وأخيرا...
للعين مخرزها
المدينة مثخنة بالتفاصيل والروح عارية مذ متى وأنا أشتهي أن أعودَ إلى جسدي وأنامَ على غصن زيتونةِ في العراء كعصفورة زاهدهْ وتمنّيت أن أصف الراحلين كما رحلوا غير أنّ ارتكاب القصيدة في ليل بغداد كالموت فيها.... عناق طويل وملحٌ ثقيلٌ على شفةٍ باردهْ وأخيرا...