للعين مخرزها
المدينة مثخنة بالتفاصيل والروح عارية مذ متى وأنا أشتهي أن أعودَ إلى جسدي وأنامَ على غصن زيتونةِ في العراء كعصفورة زاهدهْ وتمنّيت أن أصف الراحلين كما رحلوا غير أنّ ارتكاب القصيدة في ليل بغداد كالموت فيها.... عناق طويل وملحٌ ثقيلٌ على شفةٍ باردهْ وأخيرا...
خاتِمةُ الأحزانْ
لا عاشرَ بعد التّاسعِ ، نحنُ شهودَ المذبحِ نعلنُ خاتمةَ الأحزانْ ونتوبُ عن الوطنِ الحافي وعُواءِ ضمائِرِنا... عن دنيا لا تسعُ الأحبابَ وآخرةٍ ما عاد بها لقناديل الشّهداء مكانْ التاسع من نيسانْ اليوم تصدّقِ أو تعمَى هو آخرُ عهدكَ بالتّاريخِ وشكلِ الأرض...
خاتِمةُ الأحزانْ
لا عاشرَ بعد التّاسعِ ، نحنُ شهودَ المذبحِ نعلنُ خاتمةَ الأحزانْ ونتوبُ عن الوطنِ الحافي وعُواءِ ضمائِرِنا... عن دنيا لا تسعُ الأحبابَ وآخرةٍ ما عاد بها لقناديل الشّهداء مكانْ التاسع من نيسانْ اليوم تصدّقِ أو تعمَى هو آخرُ عهدكَ بالتّاريخِ وشكلِ الأرض...
خاتِمةُ الأحزانْ
لا عاشرَ بعد التّاسعِ ، نحنُ شهودَ المذبحِ نعلنُ خاتمةَ الأحزانْ ونتوبُ عن الوطنِ الحافي وعُواءِ ضمائِرِنا... عن دنيا لا تسعُ الأحبابَ وآخرةٍ ما عاد بها لقناديل الشّهداء مكانْ التاسع من نيسانْ اليوم تصدّقِ أو تعمَى هو آخرُ عهدكَ بالتّاريخِ وشكلِ الأرض...
خاتِمةُ الأحزانْ
لا عاشرَ بعد التّاسعِ ، نحنُ شهودَ المذبحِ نعلنُ خاتمةَ الأحزانْ ونتوبُ عن الوطنِ الحافي وعُواءِ ضمائِرِنا... عن دنيا لا تسعُ الأحبابَ وآخرةٍ ما عاد بها لقناديل الشّهداء مكانْ التاسع من نيسانْ اليوم تصدّقِ أو تعمَى هو آخرُ عهدكَ بالتّاريخِ وشكلِ الأرض...