في نقد المسألة التّربويّة : المُعِيقُ البشريّ
من أكثر المسائل الحارقة المطروحة في الحقل الوطنيّ منذ ما يزيد عن عشريّتين ، المسألة التّربويّة والتّعليميّة بشكل خاصّ ، غير أنّ هذا الطّرح لم يكن يوما شفّافا ومحايدا لارتباطه بكثير من الحسابات الدّعائيّة والتّسويقيّة .. حيث تداخل الثّقافي والتّربويّ بالسّياسيّ...
من لليتامى !! ؟
من لليتامى لا أبٌ لهمُ و لا أمُّ ... رحل الأحبّةُ دونهم ، ليلى وزيْنُ العابدينْ عامان لا خبرٌ يذيبُ الثّلجَ أو يَشْفي غليلَ الحاقدينْ عامان دون رعايةٍ موصولةٍ دون التفاتَتِه الكريمةِ أو عنايتِهِ و توجيهاتِ حضرتِه ، فخامتِه ، جلالتِه و دون جحيمِ جنّتِهِ...
من لليتامى !! ؟
من لليتامى لا أبٌ لهمُ و لا أمُّ ... رحل الأحبّةُ دونهم ، ليلى وزيْنُ العابدينْ عامان لا خبرٌ يذيبُ الثّلجَ أو يَشْفي غليلَ الحاقدينْ عامان دون رعايةٍ موصولةٍ دون التفاتَتِه الكريمةِ أو عنايتِهِ و توجيهاتِ حضرتِه ، فخامتِه ، جلالتِه و دون جحيمِ جنّتِهِ...
من لليتامى !! ؟
من لليتامى لا أبٌ لهمُ و لا أمُّ ... رحل الأحبّةُ دونهم ، ليلى وزيْنُ العابدينْ عامان لا خبرٌ يذيبُ الثّلجَ أو يَشْفي غليلَ الحاقدينْ عامان دون رعايةٍ موصولةٍ دون التفاتَتِه الكريمةِ أو عنايتِهِ و توجيهاتِ حضرتِه ، فخامتِه ، جلالتِه و دون جحيمِ جنّتِهِ...
من لليتامى !! ؟
من لليتامى لا أبٌ لهمُ و لا أمُّ ... رحل الأحبّةُ دونهم ، ليلى وزيْنُ العابدينْ عامان لا خبرٌ يذيبُ الثّلجَ أو يَشْفي غليلَ الحاقدينْ عامان دون رعايةٍ موصولةٍ دون التفاتَتِه الكريمةِ أو عنايتِهِ و توجيهاتِ حضرتِه ، فخامتِه ، جلالتِه و دون جحيمِ جنّتِهِ...