مدوّنة الشّاعر : عبد اللّطيف علوي

Publié depuis Overblog

19 Novembre 2013 , Rédigé par عبد اللطيف علوي

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=663081177056638&set=a.110718225626272.10122.100000642863002&type=1&theater

19 Novembre 2013 , Rédigé par عبد اللطيف علوي

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=663081177056638&set=a.110718225626272.10122.100000642863002&type=1&theater

كان قاتلُها يحتسي قهوةَ الصّبْحِ وهو

19 Novembre 2013 , Rédigé par عبد اللطيف علوي

كان قاتلُها يحتسي قهوةَ الصّبْحِ وهو يُحرّرُ نصّ المقالِ ، يعدّلُ زاويةَ الكامِرَا ويقرّبُ صورتَها ، يتحسّس في وجهها العرق البارد المتحجّرَ ، ثمّ يُعِدُّ الدّليلَ لبرنامَجٍ تلفزِيٍّ عنِ الموتِ والأخْوَنَهْ .. يترسّب في قاعِ قهوته دمُها المتخثّرُ لا شيءَ...

Publié depuis Overblog

18 Novembre 2013 , Rédigé par عبد اللطيف علوي

موقع الشّاعر : عبد اللّطيف علوي

18 Novembre 2013 , Rédigé par عبد اللطيف علوي

الشاعر عبد اللطيف العلوي شاعر تونسي عبد اللطيف العلوي

الإرهــــابي

18 Novembre 2013 , Rédigé par عبد اللطيف علوي

-- قراءة غير مستوفاة في صورة افتراضيّة -- فــي الصُّـــورةِ شَــخْصٌ يُـــشْبِهُنِي .. مَـــدَرِيُّ اللَّونِ ، نَـــحِيلٌ ، نِصفُ طَوِيـــلٍ ، مُكْتَـــهِلُ .. فــي الصُّورةِ وَجْهٌ أَعْــــرِفُهُ ، أَنْــــفٌ جَبَلِـــيٌّ مَعْقُوفُ .. عَيْـــنانِ بِــلا...

نقرٌ على بيضةِ أفعى ...شعر : عبد اللّطيف علوي

17 Novembre 2013 , Rédigé par عبد اللطيف علوي

للهِ في الخَلقِ آياتٌ بلا عددِ تحتارُ من بلدٍ فينا إلى بَلَدِ نحنُ الأَعارِبَ من قَحْطانَ أو مُضَرٍ أو منْ تَمِيمٍ أوِ الذُّبيَانِ أوْ أَسَدِ كنَّا على كَتِفِ الصَّحْرَاءِ رُكْبَانًا تَمضِي بنا الرِّيحُ أو تَأْتِي بِلَا رشَدِ أيَّامُنا دَاحِسٌ غَبْرَاءُ...

حطب الثّورة ... شعر : عبد اللّطيف علوي

17 Novembre 2013 , Rédigé par عبد اللطيف علوي

هل جُعتَ يوما ، ثمّ نِمتَ وفي الخيالِ رغيفُ خبزٍ يابسٍ ومرارةٌ في الحلقِ تأبَى أن تنامْ ؟ هل بِتَّ مقرورا كقطٍّ مُهمَلٍ فوق الرّصيفِ وأيقَظَتْكَ خطى البغايا والسّكارى في الظّلامْ ؟ هل مرّ عيد وانتظرتَ فراشةً في القلبِ تُمطرُها ضياءً واحترقتَ مع الفراشةِ...

وكان صديقي ..

17 Novembre 2013 , Rédigé par عبد اللطيف علوي

لم نكن يومها طائرين على موعد للغناءِ ... حزينا تركته قبل اكتمال الصّباح على باحة المعهد الثّانويّ ، وأفريلُ يطفئُ آخر نرجسة في طريقه .. كان هنالكَ أكثرُ من سبب للكلامِ ، وأكثرُ من سبب للبكاءِ ... توقّفتُ ، لم يلتفتْ .. ثمّ مرّ كما السّيف ما بين ضلعينِ،...

كيفَ لا يبكي الرِّجالْ ؟؟

17 Novembre 2013 , Rédigé par عبد اللطيف علوي

لاَ شيءَ يا قلبي جديرٌ بالنّدَمْ .. لم يترُكوا لي حُجّةً تكفي ولا سببًا لأحزنَ بعدهمْ كلُّ الّذين تراقصوا - قبل السّقوطِ - على بساطِ الرّوحِ كانوا نزوةً ، ومضتْ بما تحتاجُ من حبرٍ ودَمْ .. لاَ شيءَ يا قلبي جديرٌ بالنّدَمْ .. الأصدقاءُ وهم قليلٌ ما بَقُوا...